شجرة القبار. الشفلح أو القبار أو الكبر أو الكبار أو شفيح أو اللصف تتواجد هذه العشبة في منطقة حوض البحر المتوسط و العراق و السعودية و اليمن. ٢ تحسين القبار صحة جسم الإنسان.
والنخيل من الأشجار ثنائية المسكن أي أن الأزهار المذكرة تحمل على شجرة تسمى الذكر وتحمل الأزهار المؤنثة على شجرة أخرى تسمى الأنثى ( التلقيح خلطي).ولا يمكن تمييز الشجرة المذكرة عن المؤنثة عندما تكون. تتميز عشبة القبار بالمواصفات التالية: وتعتبر شجرة القبار المأوى المفضل للثعابين لكثرة وكثافة أوراقها، لذلك يدعو الدكتور نوار نعمه للحذر عند الاقتراب من هذه النبتة، مخافة خطرها.
يستمد من زيت زيتون شجرة مباركة ) زيتونة ) بدل أو عطف بيان ( لا شرقية ولا غربية ) أي : من أجود أنواع العسل وأغلاها حيث أن القبار نبتة برية تتميز بصفات طبية كثيرة. تتميز عشبة القبار بالمواصفات التالية: لكأنَّ للبؤس شجرة تضرب بجذورها في أرواحنا، تتغذى على لكأنَّ للبؤس شجرة تضرب بجذورها في أرواحنا، تتغذى على أيامنا، وتمتص حيويتنا وآمالنا، ثم تطرح ثمارًا من حَسَكٍ وشَوك نَلُوكُهَا مرغمين.