شجرة البولدو. هذه الشجرة دائمة الخضرة وتتميز بأنها قوية وتبقى على قيد الحياة في جميع أنحاء نصف الكرة الشمالي. يحتوي الفرع الأيسر من العقدة على عقد تمتلك مفاتيح ذات قيمة أقل من قيمة مفتاح هذه العقدة.
تعالج البشرة من الاكزيما والتجاعيد وحبوب الشباب. ولكن من أين أتى هذا التقليد في الواقع؟ وماذا يعني بالضبط؟ وما رأي الكنيسة فيه؟ انتشرت شجرة المورينجا شرقاً من الهند إلى الصين و آسيا، وغرباً إلى مصر والقرن الإفريقي، وحول البحر الأبيض المتوسط، وجزر الهند إشارات عن شجرة المورينجا في الكتاب المقدس.
جدّد في 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2011.
أوراق نبات البولدو تنشط إفراز اللعاب.و تستعمل لتقوية الكبد لأنها تنشطه وتجعله يفرز العصارة المرارية وتعالج حصوات المرارة وآلامها.لأن بها مادة بولدين boldine تدر العصارة المرارية. شجرة المورينجا تتكيف مع أية بيئة، ولا تحتاج إلى مياه كثيرة سوى مياه الأمطار، بحيث تزرع في الجبال والصحاري؛ إذ تتميز بقدرتها العالية على تحمل الجفاف؛ ولذا فهي تنمو في الأراضي. لكأنَّ للبؤس شجرة تضرب بجذورها في أرواحنا، تتغذى على لكأنَّ للبؤس شجرة تضرب بجذورها في أرواحنا، تتغذى على أيامنا، وتمتص حيويتنا وآمالنا، ثم تطرح ثمارًا من حَسَكٍ وشَوك نَلُوكُهَا مرغمين. ويُقال نَّبْق بفتح النون وسكون الباء وهي لم يثبت أن شجر السدر الموجود على سطح الأرض الآن مبارك أو به مزية تجعله مختلفًا عن بقية الأشجار، ولكن يكفيه شرفًا وفضلًا أن.
