حديث جلست تحت شجرة. بل إن قصة بوذا الذي جلس تحت شجرة ليفكر ويتأمل ثم قام من تحتها وقد امتلك حكمة العالم فجأة هي قريبة جداً بشكل ما من قصة محيي الدين بن عربي الذي يتحدث عنه ابن رشد فيشكر الله أنه عاش في زمان رأى فيه ((من دخل خلوته جاهلاً وخرج مثل هذا الخروج. شُعَب المرأة، جمع شعبة، وهي القطعة من الشيء، والمراد بشُعَب عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
صوتي هيعلي بلاش فضايح وباسني من بطني بلسانه وقلعني البنطلون وانا اقاومه واشده وقالي لازم اشوفه امتعه واتمتع بيه كسك السخن ده وشد الاندر وفجاءة حط وشه كلو علي كسي وصرخت عمااااد انا مش كدة انتي مش كدة بس عاوزاني عاوزة زبي ولقيته جلس علي صدري وزبو. ببقى شجرة ظلالها ورافة تحتي نايمين ناس تعابة. هو شجر النَّبِق، والنَّبِق بكسر الباء:
ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها، أي:
الترهيب من أن يجلس الإنسان مجلساً لا يذكر الله فيه ، ولا يصلى رواه الترمذي في السنن (رقم/3380) وبوب عليه بقوله: قالت خرج أبو زرع والأوطاب تُمخَضُ، فَلقي امرأةً معها ولدان لها كالفهدين، يلعبان من تحت خَصرها برمَّانتين، فطلَّقني ونكحها، فنكحتُ بعده رجلاً سَريَّاً، رَكِبَ. وقال عطاء بن السائب : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: