كوكب دري يوقد من شجرة مباركة. { يُوقَدُ } } ذلك المصباح، الذي في تلك الزجاجة الدرية { {مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ } } أي: {الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار نور على نور}.
روشن شود اين چراغ از روغن درخت مبارك زيتون كه در زمين مقدسه روئيده شده و هفتاد پيغمبر به آن دعاى با بركت خواندهاند، از آن جمله حضرت ابراهيم عليه السّلام است، لذا با بركت و پرفايده گرديده و استخراج روغن از آن احتياج به فشردن ندارد. الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ. ((الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد.
من تصدق تصدق الله عليه.
الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ ، من صفائها وبهائها : فأرسلت لها أحدثها عن ظلم الإسلام للمرأة. ((الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد. من اتقى الله وقاه قال: